قال شوقي :
للمرء في الدنيا وجم شئونها ما شاء من ربح ومن خسران
فهى الفضاء لراغب متطلع وهى المضيق لمؤثر السلوان
الناس غاد في الشقاء ورائح يشقي له الرحماء وهو الهانى
ومنعم لم يلق إلا لذة في طيها شجن من الأشجان
فاصبر علي نعمى الحياة وبؤسها نعمى الحياة وبؤسها سيان
الغرض من الأمر في البيت الأخير :
1
تصحيح