قال الجوهرى :
ولم لا يسيل الشعر لطفا ورقة إذا كان من فيض القريحة يستقى ؟
سهرت له الليل التمام أجيدة أغوص علي غر المعانى فأنتقى
وعندى من لفظ جزيل وصنعة لباب وطبع كاللباب المعتق
ويردفه صوب المعانى فيزدهى زها الروض عن صوب الحيا المتدفق
إذا ما تبارى والقوافى بحلبة هتفت به إن كنت شعرى فاسبق
الغرض من الخبر في البيت الأخير إظهار :
1
تصحيح