قال عنترة :
أثنى علي بما علمت فإننى سمح مخالفتى إذا لم أظلم
وإذا ظلمت فإن ظلمى باسل مر مذاقته كطعم العلقم
هلا سألت الخيل يا ابنه مالك إن كنت جاهلة بما لم تعلم
يخبرك من شهد الوقيعة أننى أغشى الوغى وأعف عند المغنم
الغرض من النداء في قوله : " يا ابنة مالك " في البيت الثالث:
1
تصحيح