قال فاروق جويدة :
آمنت بالإنسان عمرى كله ورسمته تاجا علي أبياتى
هو سيد الدنيا وفجر زمانها سر الإله وأقدس الغايات
هو إن سما يغدو كنجم مبهر وإذا هوى ينحط كالحشرات
هل يستوى صبح أضاء طريقنا وظلام ليل مر باللعنات؟!
أيقنت أن الشعر شاطىء رحلتى وبأنه عند الهلاك نجاتى
الغرض من الاستفهام في البيت الرابع :
1
تصحيح