قال خليل مطران :
أنا في الروض ساهر وهو نائم بات في قرة الدجى وهو ناعم
كلما جئته وقلبي باك .... رق دمعى كمائه فهو باسم
أيها الروض كن لقلبي سلاما وملاذا من الشقاء الملازم
وغدير صاف أقام سياجا حوله باسق من الدوح قائم
تتناغى بيض من الطير فيه سابحات وتحتها النجم عائم
هذى عزلتى أفر إليها من مجال الأسى ومجرى المظالم
نوع الصورة البيانية في قوله : " قلبي باك " في البيت الثانى :
1
تصحيح