قال جمال حمدان :
قارنت مصر بغيرها ، فتذللت وعجزت أن أخطى لها بمثيل
ما السر مصر ؟ فمن سواك لعثرتى هل من سبيل في شفاء غليلي ؟
بوركت مصر ، فلا أرانى بالغا حق المديح وإن جهدت سبيلي !
فالنور أنت ، ولا ضياء إذا انضوى عنا ضياؤك ، ياعروس النيل
يا مصر يرعاك الإله كما رعى تنزيله من عابث ودخيل !!
نوع الأسلوب في قوله : " يرعاك الإله " في البيت الأخير:
1
تصحيح