امتحان امتحان الكترونى تفاعلي (2) لغة عربية تانية ثانوى ترم ثانى ( نصوص - الدرس الأول)
بيانات امتحان الكترونى تفاعلي (2) لغة عربية تانية ثانوى ترم ثانى ( نصوص - الدرس الأول)
الصف الدراسى : الصف الثانى الثانوى
الفصل الدراسى: الترم الثانى
المادة :اللغة العربية الصف الثانى الثانوى الترم الثانى
على درس : مراجعة نهائية
عدد الاسئلة 20 سؤال الكترونى
اهلا بك عزيزى الطالب. يمكنك الان حل اختبار اونلاين الكترونى فى مادة
اللغة العربية الصف الثانى الثانوى الترم الثانىللصف الصف الثانى الثانوىوعلى مراجعة نهائيةومعرفة مستواك الدراسى فى هذا الجزء من المنهج والتدريب على حل الاسئلة الالكترونية، كما يمكنك الاستعانة بالكتاب المدرسى والتدريب على استخراج الحل والاجابة المناسبة من الكتاب المدرسى او غيره على هذا الامتحان الالكترونى، ستعرف نتيجتك بعد الانتهاء من حل الامتحان الالكترونى ، ومعرفة درجتك وتحديد الاجابات الصحيحة والاجابات الخاطئة على هذه الاسئلة.
فإذا وجدت لديك اجابات خاطئة قم بحل هذا الامتحان الالكترونى مرة واثنين وثلاث مرات حتى تتمكن من اجابة الامتحان اجابات صحيحة بالكامل وبهذا يرتفع مستواك الدراسى، وتكون من المتفوقين إن شاء الله.
اذكرونا فى حسن الدعاء
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال : "بشار بن برد "
وذات دل كأن البدر صورتها باتت تغنى عميد القلب نشوانا
إن العيون التى في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
ياقوم أذنى لبعض الحى عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحيانا
فأسمعينى صوتا مطربا هزجا يزيد صبا محبا فيه أشجانا
فقلت أحسنت؛ أنت الشمس طالعة أضرمت في القلب والأحشاء نيرانا
لوكنت أعلم أن الحب يقتلنى
أعددت لي قبل أن ألقاك أكفانا
معنى كلمة "أضرمت " في البيت الخامس :
2
قال : "بشار بن برد "
وذات دل كأن البدر صورتها باتت تغنى عميد القلب نشوانا
إن العيون التى في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
ياقوم أذنى لبعض الحى عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحيانا
فأسمعينى صوتا مطربا هزجا يزيد صبا محبا فيه أشجانا
فقلت أحسنت؛ أنت الشمس طالعة أضرمت في القلب والأحشاء نيرانا
لو كنت أعلم أن الحب يقتلنى
أعددت لى قبل أن ألقاك أكفانا
نوع الصورة البيانية في قوله :" كأن البدر صورتها " في البيت الأول :
3
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال : "بشار بن برد "
وذات دل كأن البدر صورتها باتت تغنى عميد القلب نشوانا
إن العيون التى في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
ياقوم أذنى لبعض الحى عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحيانا
فأسمعينى صوتا مطربا هزجا يزيد صبا محبا فيه أشجانا
فقلت أحسنت؛ أنت الشمس طالعة أضرمت في القلب والأحشاء نيرانا
لوكنت أعلم أن الحب يقتلنى
أعددت لي قبل أن ألقاك أكفانا
في قوله : "والأذن تعشق قبل العين أحيانا " في البيت الثالث إطناب ب:
2
قال : "بشار بن برد "
وذات دل كأن البدر صورتها باتت تغنى عميد القلب نشوانا
إن العيون التى في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
ياقوم أذنى لبعض الحى عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحيانا
فأسمعينى صوتا مطربا هزجا يزيد صبا محبا فيه أشجانا
فقلت أحسنت؛ أنت الشمس طالعة أضرمت في القلب والأحشاء نيرانا
لو كنت أعلم أن الحب يقتلنى
أعددت لي قبل أن ألقاك أكفانا
علاقة قوله :" أعددت لى قبل أن ألقاك أكفانا " في البيت الأخير بما قبله:
4
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال : "بشار بن برد "
وذات دل كأن البدر صورتها باتت تغنى عميد القلب نشوانا
إن العيون التى في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
ياقوم أذنى لبعض الحى عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحيانا
فأسمعينى صوتا مطربا هزجا يزيد صبا محبا فيه أشجانا
فقلت أحسنت؛ أنت الشمس طالعة أضرمت في القلب والأحشاء نيرانا
لو كنت أعلم أن الحب يقتلنى
أعددت لي قبل أن ألقاك أكفانا
الغرض الشعرى للأبيات السابقة :
1
قال " المتنبى "
إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تغنى ولا مثل الشجاعة في الحكيم
وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
مرادف كلمة " تغنى " في البيت الرابع:
3
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال " المتنبى "
إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تغنى ولا مثل الشجاعة في الحكيم
وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
نوع الصورة البيانية في قوله:" النجوم" في البيت الأول :
2
قال " المتنبى "
إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تغنى ولا مثل الشجاعة في الحكيم
وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
نوع المحسن البديعى في البيت الأخير :
1
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال " المتنبى "
إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تغنى ولا مثل الشجاعة في الحكيم
وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
نوع الأسلوب في البيت الأخير:
3
قال " المتنبى "
إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير كطعم الموت في أمر عظيم
يرى الجبناء أن العجز عقل وتلك خديعة الطبع اللئيم
وكل شجاعة في المرء تغنى ولا مثل الشجاعة في الحكيم
وكم من عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
الغرض الشعرى في الأبيات السابقة :
3
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال "أبو العلاء المعرى "
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل عفاف وإقدام وحزم ونائل
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة ولا ذنب لي إلا العلا والفواضل
وقد سار ذكرى في البلاد فمن لهم بإخفاء شمس ضؤوها متكامل
وإنى وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا تجاهلت حتى ظن أنى جاهل
فإن كنت تبغى العز فابغ توسطا فعند التباهى يقصر المتطاول
مرادف كلمة "فاشيا" في البيت الخامس :
2
قال "أبو العلاء المعرى "
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل عفاف وإقدام وحزم ونائل
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة ولا ذنب لي إلا العلا والفواضل
وقد سار ذكرى في البلاد فمن لهم بإخفاء شمس ضؤوها متكامل
وإنى وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا تجاهلت حتى ظن أنى جاهل
فإن كنت تبغى العز فابغ توسطا فعند التباهى يقصر المتطاول
نوع التشبيه في البيت الثالث :
3
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال "أبو العلاء المعرى "
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل عفاف وإقدام وحزم ونائل
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة ولا ذنب لي إلا العلا والفواضل
وقد سار ذكرى في البلاد فمن لهم بإخفاء شمس ضؤوها متكامل
وإنى وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا تجاهلت حتى ظن أنى جاهل
فإن كنت تبغى العز فابغ توسطا فعند التباهى يقصر المتطاول
علاقة قوله : عفاف وإقدام وحزم ونائل " في البيت الأول بما قبله:
4
قال "أبو العلاء المعرى "
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل عفاف وإقدام وحزم ونائل
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة ولا ذنب لي إلا العلا والفواضل
وقد سار ذكرى في البلاد فمن لهم بإخفاء شمس ضؤوها متكامل
وإنى وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا تجاهلت حتى ظن أنى جاهل
فإن كنت تبغى العز فابغ توسطا فعند التباهى يقصر المتطاول
في البيت الثانى إيجاز بحذف :
1
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال "أبو العلاء المعرى "
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل عفاف وإقدام وحزم ونائل
تعد ذنوبي عند قوم كثيرة ولا ذنب لي إلا العلا والفواضل
وقد سار ذكرى في البلاد فمن لهم بإخفاء شمس ضؤوها متكامل
وإنى وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
ولما رأيت الجهل في الناس فاشيا تجاهلت حتى ظن أنى جاهل
فإن كنت تبغى العز فابغ توسطا فعند التباهى يقصر المتطاول
الغرض الشعرى في الأبيات السابقة:
2
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال " الطغرائى "
قد رشحوك لأمر لو فطنت له فأربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
حب السلامة يثنى عزم صاحبه عن المعالى ويغرى المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقا فى الأرض أو سلما في الجو فاعتزل
ودع بحار العلا للمقدمين علي ركوبها واقتنع منهن بالبلل
إن العلا حدثتنى - وهى صادقة فيما تحدث - أن العز في النقل
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
مرادف كلمة " أريا " في البيت الأول :
1
قال " الطغرائى "
قد رشحوك لأمر لو فطنت له فأربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
حب السلامة يثنى عزم صاحبه عن المعالى ويغرى المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقا فى الأرض أو سلما في الجو فاعتزل
ودع بحار العلا للمقدمين علي ركوبها واقتنع منهن بالبلل
إن العلا حدثتنى - وهى صادقة فيما تحدث - أن العز في النقل
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
نوع التشبيه في قوله: " بحار العلا " في البيت الرابع :
1
قال " الطغرائى "
قد رشحوك لأمر لو فطنت له فأربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
حب السلامة يثنى عزم صاحبه عن المعالى ويغرى المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقا فى الأرض أو سلما في الجو فاعتزل
ودع بحار العلا للمقدمين علي ركوبها واقتنع منهن بالبلل
إن العلا حدثتنى - وهى صادقة فيما تحدث - أن العز في النقل
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
في البيت الثالث إيجاز بحذف :
2
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
قال " الطغرائى "
قد رشحوك لأمر لو فطنت له فأربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
حب السلامة يثنى عزم صاحبه عن المعالى ويغرى المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقا فى الأرض أو سلما في الجو فاعتزل
ودع بحار العلا للمقدمين علي ركوبها واقتنع منهن بالبلل
إن العلا حدثتنى - وهى صادقة فيما تحدث - أن العز في النقل
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
في قوله :" وهى صادقة فيما تحدث" في البيت الخامس إطناب ب:
4
قال " الطغرائى "
قد رشحوك لأمر لو فطنت له فأربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل
حب السلامة يثنى عزم صاحبه عن المعالى ويغرى المرء بالكسل
فإن جنحت إليه فاتخذ نفقا فى الأرض أو سلما في الجو فاعتزل
ودع بحار العلا للمقدمين علي ركوبها واقتنع منهن بالبلل
إن العلا حدثتنى - وهى صادقة فيما تحدث - أن العز في النقل
أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
غرض الأمر في قوله:" اتخذ نفقا في الأرض " في البيت الثالث:
3
اظهر النتيجة
اعادة الامتحان
امتحانات مقترحة