امتحان امتحان الكترونى تفاعلي (7) لغة عربية تانية ثانوى ترم ثانى ( نصوص - الدرس الرابع)
بيانات امتحان الكترونى تفاعلي (7) لغة عربية تانية ثانوى ترم ثانى ( نصوص - الدرس الرابع)
الصف الدراسى : الصف الثانى الثانوى
الفصل الدراسى: الترم الثانى
المادة :اللغة العربية الصف الثانى الثانوى الترم الثانى
على درس : مراجعة نهائية
عدد الاسئلة 17 سؤال الكترونى
اهلا بك عزيزى الطالب. يمكنك الان حل اختبار اونلاين الكترونى فى مادة
اللغة العربية الصف الثانى الثانوى الترم الثانىللصف الصف الثانى الثانوىوعلى مراجعة نهائيةومعرفة مستواك الدراسى فى هذا الجزء من المنهج والتدريب على حل الاسئلة الالكترونية، كما يمكنك الاستعانة بالكتاب المدرسى والتدريب على استخراج الحل والاجابة المناسبة من الكتاب المدرسى او غيره على هذا الامتحان الالكترونى، ستعرف نتيجتك بعد الانتهاء من حل الامتحان الالكترونى ، ومعرفة درجتك وتحديد الاجابات الصحيحة والاجابات الخاطئة على هذه الاسئلة.
فإذا وجدت لديك اجابات خاطئة قم بحل هذا الامتحان الالكترونى مرة واثنين وثلاث مرات حتى تتمكن من اجابة الامتحان اجابات صحيحة بالكامل وبهذا يرتفع مستواك الدراسى، وتكون من المتفوقين إن شاء الله.
اذكرونا فى حسن الدعاء
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
مرادف كلمة "دقت" في السطر الأول :
1
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
معنى كلمة " جلالتها" في السطر الأول :
2
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
مرادف كلمة " محظور" في السطر الثانى :
4
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
مرادف كلمة "ساكن " في السطر الرابع :
1
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
ميز مما يلي علاقة :" لجلالتهاعن أن توصف" في السطر الأول بما قبله:
1
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
ميز مما يلى نوع الأسلوب في قوله:" أعزك الله" في السطر الأول :
4
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
حدد مما يلى نوع البديع في قوله:" الأضداد - الأنداد" في السطر الخامس:
3
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
حدد مما يلى نوع الخيال في قوله:"للمجانسة عمل محسوس " في السطر الرابع :
2
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
" الحب- أعزك الله – دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف ، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة ، وليس بمنكر في الديانة ، ولا بمحظور في الشريعة ، وقد اختلف الناس في ماهيته وقالوا وأطالوا ، والذى أذهب إليه أنه اتصال بين أجزاء النفوس المقسومة في هذه الخليقة في أصل عنصرها الرفيع ، فالمثل إلي مثله ساكن، وللمجانسة عمل محسوس ، وتأثير مشاهد والتنافر في الأضداد ، والموافقة في الأنداد. والله –عزوجل- يقول : (هو الذى خلقكم من نفس وحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها
في السطر الأول إيجاز بحذف :
4
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
مرادف كلمة " محيدا" في السطر الثانى :
4
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
معنى كلمة " ولى " في السطر الخامس:
2
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
مرادف كلمة " ضروبا " في السطر السادس:
1
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
مرادف كلمة " انقضائه" في السطر الخامس:
3
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
ميز مما يلى علاقة قوله: " أفضلها محبة المتحابين..." بما قبله في السطر السادس:
3
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
ميز مما يلى نوع المحسن البديعى في قوله:" الموافقة- لا يوافقه" في السطر الثالث:
4
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
فى قوله: " الأنقص..... الأذنى" في السطر الأول إطناب ب:
3
اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
ولو كان علة الحب حسن الصورة الجسدية لوجب ألا يستحسن الأنقص من الصورة ونحن نجد كثيرا ممن يؤثر الأدنى ويعلم فضل غيره ، ولا يجد محيدا لقلبه عنه . ولو كان للموافقة في الأخلاق لما أحب المرء من لا يساعده ولا يوافقه ، فعلمنا أنه شىء في ذات النفس ، وربما كانت المحبة سببا من الأسباب . وتلك تفنى بفناء سببها ، فمن ودك لأمر ولى مع انقضائه
إن للمحبة ضروبا: أفضلها محبة المتحابين في الله عز وجل ، ومحبة القرابة ، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب ، ومحبة التصاحب والمعرفة ، ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه ، ومحبة الطمع في جاه المحبوب ، ومحبة المتحابين لسر يجتمعان عليه يلزمهما ستره ومحبة العشق التى لا علة لها إلا ما ذكر من اتصال النفوس
ميز مما يلى نوع الصورة البيانية في قوله: محبةالبر يضعه المرء عند أخيه " في السطر السابع :
1
اظهر النتيجة
اعادة الامتحان
امتحانات مقترحة