امتحان امتحان الكترونى تفاعلي (8) لغة عربية تانية ثانوى ترم ثانى ( نصوص - الدرس الرابع)

من كتاب "طوق الحمامة" لابن حزم
"ومن أفضل ما يأتيه الإنسان في حبه التعفف وترك ركوب المعصية والفاحشة ، وألا يرغب من مجازاة خالقه له بالنعيم في دار المقامة ، وألا يعصى مولاه المتفضل عليه الذى جعله مكانا ( وأهلا )لأمره ونهيه ، وأرسل إليه رسله ، وجعل كلامه ثابتا لديه عناية منه بنا وإحسانا إلينا
وإن من (هام قلبه وشغل باله واشتد شوقه) وعظم وجده ، ثم (أقام العدل لنفسه حصنا)، وعلم أنها النفس الأمارة بالسوء ، وذكرها بعقاب الله تعالى ، وفكر في اجترائه علي خالقه وهو يراه ، وحذرها من يوم المعاد والوقوف بين يدى الملك العزيز الشديد العقاب الرحمن الرحيم الذى لايحتاج إلي بينة( لحرى أن يسر غدا )يوم البعث ، ويكون من المقربين فى دار الجزاء وعالم الخلود، وأن يأمن روعات القيامة .

مرادف كلمة " أهلا" في السطر الثالث :

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
من كتاب "طوق الحمامة" لابن حزم
"ومن أفضل ما يأتيه الإنسان في حبه التعفف وترك ركوب المعصية والفاحشة ، وألا يرغب من مجازاة خالقه له بالنعيم في دار المقامة ، وألا يعصى مولاه المتفضل عليه الذى جعله مكانا ( وأهلا )لأمره ونهيه ، وأرسل إليه رسله ، وجعل كلامه ثابتا لديه عناية منه بنا وإحسانا إلينا
وإن من (هام قلبه وشغل باله واشتد شوقه) وعظم وجده ، ثم (أقام العدل لنفسه حصنا)، وعلم أنها النفس الأمارة بالسوء ، وذكرها بعقاب الله تعالى ، وفكر في اجترائه علي خالقه وهو يراه ، وحذرها من يوم المعاد والوقوف بين يدى الملك العزيز الشديد العقاب الرحمن الرحيم الذى لايحتاج إلي بينة( لحرى أن يسر غدا )يوم البعث ، ويكون من المقربين فى دار الجزاء وعالم الخلود، وأن يأمن روعات القيامة .

نوع البديع في قوله: " هام قلبه وشغل باله واشتد شوقه" في السطر الخامس :

من كتاب "طوق الحمامة" لابن حزم
"ومن أفضل ما يأتيه الإنسان في حبه التعفف وترك ركوب المعصية والفاحشة ، وألا يرغب من مجازاة خالقه له بالنعيم في دار المقامة ، وألا يعصى مولاه المتفضل عليه الذى جعله مكانا ( وأهلا )لأمره ونهيه ، وأرسل إليه رسله ، وجعل كلامه ثابتا لديه عناية منه بنا وإحسانا إلينا
وإن من (هام قلبه وشغل باله واشتد شوقه) وعظم وجده ، ثم (أقام العدل لنفسه حصنا)، وعلم أنها النفس الأمارة بالسوء ، وذكرها بعقاب الله تعالى ، وفكر في اجترائه علي خالقه وهو يراه ، وحذرها من يوم المعاد والوقوف بين يدى الملك العزيز الشديد العقاب الرحمن الرحيم الذى لايحتاج إلي بينة( لحرى أن يسر غدا )يوم البعث ، ويكون من المقربين فى دار الجزاء وعالم الخلود، وأن يأمن روعات القيامة .

علاقة قوله: " لحرى أن يسر غدا " في السطر الثامن بما قبله:

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
من كتاب "طوق الحمامة" لابن حزم
"ومن أفضل ما يأتيه الإنسان في حبه التعفف وترك ركوب المعصية والفاحشة ، وألا يرغب من مجازاة خالقه له بالنعيم في دار المقامة ، وألا يعصى مولاه المتفضل عليه الذى جعله مكانا ( وأهلا )لأمره ونهيه ، وأرسل إليه رسله ، وجعل كلامه ثابتا لديه عناية منه بنا وإحسانا إلينا
وإن من (هام قلبه وشغل باله واشتد شوقه) وعظم وجده ، ثم (أقام العدل لنفسه حصنا)، وعلم أنها النفس الأمارة بالسوء ، وذكرها بعقاب الله تعالى ، وفكر في اجترائه علي خالقه وهو يراه ، وحذرها من يوم المعاد والوقوف بين يدى الملك العزيز الشديد العقاب الرحمن الرحيم الذى لايحتاج إلي بينة( لحرى أن يسر غدا )يوم البعث ، ويكون من المقربين فى دار الجزاء وعالم الخلود، وأن يأمن روعات القيامة .

نوع التشبيه فى قوله:" أقام العدل لنفسه حصنا" في السطر الخامس:

يامولاى وسيدى ، الذى ودادى له ، واعتمادى عليه ، واعتدادى به ، ومن أبقاه الله تعالى ماضى حد العزم ، وارى زند الأمل ، ثابت عهد النعمة ، إن سلبتنى – أعزك الله – لباس إنعامك ، وعطلتنى من حلى إيناسك وأظماتنى إلى برود إسعافك ، ونفضت بى كف حياطتك، وغضضت عنى طرف حمايتك ، بعد أن نظر الأعمى إلى تأميلى لك ، وسمع الأصمم ثنائي عليك ، وأحس الجماد باستنادى إليك ، فلا غرو وقد يغص بالماء شاربه ويؤتى الحذر من مأمنه وتكون منية المتمنى فى أمنيته

مرادف كلمة "ماضى" في السطر الثانى :

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:

يامولاى وسيدى ، الذى ودادى له ، واعتمادى عليه ، واعتدادى به ، ومن أبقاه الله تعالى ماضى حد العزم ، وارى زند الأمل ، ثابت عهد النعمة ، إن سلبتنى – أعزك الله – لباس إنعامك ، وعطلتنى من حلى إيناسك وأظماتنى إلى برود إسعافك ، ونفضت بى كف حياطتك، وغضضت عنى طرف حمايتك ، بعد أن نظر الأعمى إلى تأميلى لك ، وسمع الأصمم ثنائي عليك ، وأحس الجماد باستنادى إليك ، فلا غرو وقد يغص بالماء شاربه ويؤتى الحذر من مأمنه وتكون منية المتمنى فى أمنيته

علاقة قوله: " فلا غرور قد يغص بالماء شاربه " في السطر الخامس :

يامولاى وسيدى ، الذى ودادى له ، واعتمادى عليه ، واعتدادى به ، ومن أبقاه الله تعالى ماضى حد العزم ، وارى زند الأمل ، ثابت عهد النعمة ، إن سلبتنى – أعزك الله – لباس إنعامك ، وعطلتنى من حلى إيناسك وأظماتنى إلى برود إسعافك ، ونفضت بى كف حياطتك، وغضضت عنى طرف حمايتك ، بعد أن نظر الأعمى إلى تأميلى لك ، وسمع الأصمم ثنائي عليك ، وأحس الجماد باستنادى إليك ، فلا غرو وقد يغص بالماء شاربه ويؤتى الحذر من مأمنه وتكون منية المتمنى فى أمنيته

نوع التشبيه في قوله : " لباس إنعامك " في السطر الثالث:

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:

يامولاى وسيدى ، الذى ودادى له ، واعتمادى عليه ، واعتدادى به ، ومن أبقاه الله تعالى ماضى حد العزم ، وارى زند الأمل ، ثابت عهد النعمة ، إن سلبتنى – أعزك الله – لباس إنعامك ، وعطلتنى من حلى إيناسك وأظماتنى إلى برود إسعافك ، ونفضت بى كف حياطتك، وغضضت عنى طرف حمايتك ، بعد أن نظر الأعمى إلى تأميلى لك ، وسمع الأصمم ثنائي عليك ، وأحس الجماد باستنادى إليك ، فلا غرو وقد يغص بالماء شاربه ويؤتى الحذر من مأمنه وتكون منية المتمنى فى أمنيته

الغرض من النداء في قوله:"يامولاى " في السطر الأول :

يقول ابن خفاجة في تفجعه علي شهيد
" قمر فضل سار إلى سراره ، ووسطى عقد أخذ في انتشاره ، وصباح جذل أسرع في انطوائه ، ومصباح أمل عجل بانطفائه،( فقبحا لدينا قصفته) أنضر ما كان غصنا وكسفته أقمر ما كان حسنا ، وصار مفقودا كأن لم يكن مشهودا ، ومنشودا كأن لم يكن موجودا ، وقد وجدت لذلك وجدا لا يسعه الصدر ، ولا يقاومه الصبر ، وأوارا لا تطويه( أحناء )الضلوع ، ولا تطفئه( أحساء )الدموع وكأن كل ذلك لما انقضى فمضى خيال ألم ثم تولى ، وغمام أظل ثم تجلى "

مرادف كلمة "وجدا " في السطر الرابع :

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
يقول ابن خفاجة في تفجعه علي شهيد
" قمر فضل سار إلى سراره ، ووسطى عقد أخذ في انتشاره ، وصباح جذل أسرع في انطوائه ، ومصباح أمل عجل بانطفائه،( فقبحا لدينا قصفته) أنضر ما كان غصنا وكسفته أقمر ما كان حسنا ، وصار مفقودا كأن لم يكن مشهودا ، ومنشودا كأن لم يكن موجودا ، وقد وجدت لذلك وجدا لا يسعه الصدر ، ولا يقاومه الصبر ، وأوارا لا تطويه( أحناء )الضلوع ، ولا تطفئه( أحساء )الدموع وكأن كل ذلك لما انقضى فمضى خيال ألم ثم تولى ، وغمام أظل ثم تجلى "

اللون البيانى في قوله:" دنيا قصفته" في السطر الثانى :

يقول ابن خفاجة في تفجعه علي شهيد
" قمر فضل سار إلى سراره ، ووسطى عقد أخذ في انتشاره ، وصباح جذل أسرع في انطوائه ، ومصباح أمل عجل بانطفائه،( فقبحا لدينا قصفته) أنضر ما كان غصنا وكسفته أقمر ما كان حسنا ، وصار مفقودا كأن لم يكن مشهودا ، ومنشودا كأن لم يكن موجودا ، وقد وجدت لذلك وجدا لا يسعه الصدر ، ولا يقاومه الصبر ، وأوارا لا تطويه( أحناء )الضلوع ، ولا تطفئه( أحساء )الدموع وكأن كل ذلك لما انقضى فمضى خيال ألم ثم تولى ، وغمام أظل ثم تجلى "

نوع المحسن البديعى في قوله :" أحناء- أحساء" في السطر الخامس:

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
من كتاب " الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة" لابن بسام
"كثير من الناس يطيعون أنفسهم ويعصون عقولهم ويتبعون أهواءهم ويتجنبون ما حض الله – تعالى – عليه ورتبه في الألباب السليمة من العفة وترك المعاصى ومقارعة الهوى ويخالفون الله ربهم ويوافقون إبليس فيما يحبه من الشهوة (المعطبة )وقد علمنا أن الله – عزوجل- ركب في الإنسان طبيعتين متضادتين : (إحداهما لا تشير إلا بخير) ولا تحض إلا علي حسن ولا يتصور فيها إلا كل أمر مرضى وهى العقل (وقائده العدل). والثانية ضد لها لا تشير إلا إلى الشهوات ولا تقود إلا إلي الردى وهى النفس وقائدها الشهوة. والله تعالى يقول : ( إن النفس لأمارة بالسوء )

المراد من كلمة " المعطبة " في السطر الثالث:

من كتاب " الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة" لابن بسام
"كثير من الناس يطيعون أنفسهم ويعصون عقولهم ويتبعون أهواءهم ويتجنبون ما حض الله – تعالى – عليه ورتبه في الألباب السليمة من العفة وترك المعاصى ومقارعة الهوى ويخالفون الله ربهم ويوافقون إبليس فيما يحبه من الشهوة (المعطبة )وقد علمنا أن الله – عزوجل- ركب في الإنسان طبيعتين متضادتين : (إحداهما لا تشير إلا بخير) ولا تحض إلا علي حسن ولا يتصور فيها إلا كل أمر مرضى وهى العقل (وقائده العدل). والثانية ضد لها لا تشير إلا إلى الشهوات ولا تقود إلا إلي الردى وهى النفس وقائدها الشهوة. والله تعالى يقول : ( إن النفس لأمارة بالسوء )

نوع الصورة البيانية في قوله: " قائده العدل " في السطر الخامس :

اختر الأجابة الصحيحة مما يأتى:
من كتاب " الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة" لابن بسام
"كثير من الناس يطيعون أنفسهم ويعصون عقولهم ويتبعون أهواءهم ويتجنبون ما حض الله – تعالى – عليه ورتبه في الألباب السليمة من العفة وترك المعاصى ومقارعة الهوى ويخالفون الله ربهم ويوافقون إبليس فيما يحبه من الشهوة (المعطبة )وقد علمنا أن الله – عزوجل- ركب في الإنسان طبيعتين متضادتين : (إحداهما لا تشير إلا بخير) ولا تحض إلا علي حسن ولا يتصور فيها إلا كل أمر مرضى وهى العقل (وقائده العدل). والثانية ضد لها لا تشير إلا إلى الشهوات ولا تقود إلا إلي الردى وهى النفس وقائدها الشهوة. والله تعالى يقول : ( إن النفس لأمارة بالسوء )

علاقة قوله :"إحداهما لا تشير إلا بخير...." في السطر الرابع بما قبله :

من كتاب " الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة" لابن بسام
"كثير من الناس يطيعون أنفسهم ويعصون عقولهم ويتبعون أهواءهم ويتجنبون ما حض الله – تعالى – عليه ورتبه في الألباب السليمة من العفة وترك المعاصى ومقارعة الهوى ويخالفون الله ربهم ويوافقون إبليس فيما يحبه من الشهوة (المعطبة )وقد علمنا أن الله – عزوجل- ركب في الإنسان طبيعتين متضادتين : (إحداهما لا تشير إلا بخير) ولا تحض إلا علي حسن ولا يتصور فيها إلا كل أمر مرضى وهى العقل (وقائده العدل). والثانية ضد لها لا تشير إلا إلى الشهوات ولا تقود إلا إلي الردى وهى النفس وقائدها الشهوة. والله تعالى يقول : ( إن النفس لأمارة بالسوء )

العنوان الأنسب للنص السابق: