امتحان الامتحان التجريبى الثانى عشر ( الصف الثالث الثانوى ) لغة عربية 2022

* اقرا ، ثم أجب :
(1) حضارة العصر هى حضارة العمل و التقنية أكثر مما هى حضارة العلم و الحقائق تؤكد على أن الجبروت البشرى الصناعى الذى شيدته الولايات المتحدة الأمريكية قد حققته بالجد فى العمل و المهارة فى الأداء أكثر مما بنته بالعلم ، كما أن نتائج الاستطلاع التى تجرى للشعب الأمريكى تؤكد أنه شعب غير مثقّف ؛ فغالبية المتعلمين لا يعرفون شيئا عن البلدان الأخرى ، أو عن المشاهير من الرجال أو عن الأحداث الكبرى التى لا تمس حياتهم بشكل مباشر .
(2) بقى ( يوثانت ) سنوات طويلة على رأس هيئة الأمم المتّحدة ، و كانت صوره تظهر كل يوم فى جميع أجهزة الإعلام ، و كان يمارس مهامه الدولية فى نيويورك ، و لما سئل الأمريكان عنه أجاب أغلب المشاركين فى أحد الاستطلاعات أن كلمة ( يوثانت ) اسم لأكلة شعبية ، أو إجابات مماثلة لا تمت إلى المعنى بأى صلة ، و هذا واحد من آلاف الاستطلاعات الثقافية التى تؤكد ضحالة و تدنّى معلومات الشعب الأمريكى عمّا لا يمس حياتهم الآنية بشكل مباشر .
(3) و ليس اليبانيون الذين صنعوا هذا التفوّق الصناعى المدهش و حققوا هذا الازدهار الاقتصادى الباذخ عن الأمريكيين ببعيد إذا لما تعرف عنهم اتّساع الثقافة أو العمق العلمى ، و لكنهم عرفوا بالجد و العمل و الانضباط فى السلوك و المهارة فى الأداء و الإخلاص فى الجهد .
(4) إن الجامعات فى العالم الإسلامى لا تقل عدداً عن مثيلاتها فى الأمم المتقدمة ، و مع أفواج الخريجين الذين يعيشون بمعلومات نظرية ، و مع تزايدهم المستمر تزداد حالة التخفق و الفقر فى معظم البلدان الإسلامية ، و لم يستطع هؤلاء النظريون أن يسهموا أى إسهام حقيقى فى تحسين أوضاع بلدانهم ، إننا مازلنا بحاجة إلى إبراز حقيقة ( تعلم بالعمل ) ، و هو ما يؤكد أن الحضارة الصناعية التى يعيشها العالم المتقدّم قد نهضت بالعمل ، أكثر مما قامت بالعلم .
(5) إننى حين أعيد التأكيد على غياب الجدّيّة فى العمل ، و اختفاء المهارة فى الأداء ، و ندرة الإبداع ، وشيوع التسيّب ، و فقدان الانضباط حين أبدى هذا التبرّم فإنّ ذلك بدافع الغيرة على الأمّة و الرغبة الملحة الصادقة فى أن يستعيد المسلمون دورهم الحضارى الرائد ، أو على الأقل أن يتخلصوا من هوان التخلّف و ذل الفقر .
السؤال الأوّل : الغرض من ذكر مدينة نيويورك فى الفقرة الثانية لإفادة أن ( يوثانت ) :

* اقرا ، ثم أجب :
(1) حضارة العصر هى حضارة العمل و التقنية أكثر مما هى حضارة العلم و الحقائق تؤكد على أن الجبروت البشرى الصناعى الذى شيدته الولايات المتحدة الأمريكية قد حققته بالجد فى العمل و المهارة فى الأداء أكثر مما بنته بالعلم ، كما أن نتائج الاستطلاع التى تجرى للشعب الأمريكى تؤكد أنه شعب غير مثقّف ؛ فغالبية المتعلمين لا يعرفون شيئا عن البلدان الأخرى ، أو عن المشاهير من الرجال أو عن الأحداث الكبرى التى لا تمس حياتهم بشكل مباشر .
(2) بقى ( يوثانت ) سنوات طويلة على رأس هيئة الأمم المتّحدة ، و كانت صوره تظهر كل يوم فى جميع أجهزة الإعلام ، و كان يمارس مهامه الدولية فى نيويورك ، و لما سئل الأمريكان عنه أجاب أغلب المشاركين فى أحد الاستطلاعات أن كلمة ( يوثانت ) اسم لأكلة شعبية ، أو إجابات مماثلة لا تمت إلى المعنى بأى صلة ، و هذا واحد من آلاف الاستطلاعات الثقافية التى تؤكد ضحالة و تدنّى معلومات الشعب الأمريكى عمّا لا يمس حياتهم الآنية بشكل مباشر .
(3) و ليس اليبانيون الذين صنعوا هذا التفوّق الصناعى المدهش و حققوا هذا الازدهار الاقتصادى الباذخ عن الأمريكيين ببعيد إذا لما تعرف عنهم اتّساع الثقافة أو العمق العلمى ، و لكنهم عرفوا بالجد و العمل و الانضباط فى السلوك و المهارة فى الأداء و الإخلاص فى الجهد .
(4) إن الجامعات فى العالم الإسلامى لا تقل عدداً عن مثيلاتها فى الأمم المتقدمة ، و مع أفواج الخريجين الذين يعيشون بمعلومات نظرية ، و مع تزايدهم المستمر تزداد حالة التخفق و الفقر فى معظم البلدان الإسلامية ، و لم يستطع هؤلاء النظريون أن يسهموا أى إسهام حقيقى فى تحسين أوضاع بلدانهم ، إننا مازلنا بحاجة إلى إبراز حقيقة ( تعلم بالعمل ) ، و هو ما يؤكد أن الحضارة الصناعية التى يعيشها العالم المتقدّم قد نهضت بالعمل ، أكثر مما قامت بالعلم .
(5) إننى حين أعيد التأكيد على غياب الجدّيّة فى العمل ، و اختفاء المهارة فى الأداء ، و ندرة الإبداع ، وشيوع التسيّب ، و فقدان الانضباط حين أبدى هذا التبرّم فإنّ ذلك بدافع الغيرة على الأمّة و الرغبة الملحة الصادقة فى أن يستعيد المسلمون دورهم الحضارى الرائد ، أو على الأقل أن يتخلصوا من هوان التخلّف و ذل الفقر .
السؤال الثانى : تقوم كلمة ( تدنّى ) فى الفقرة الثانية بالنسبة لكلمة ( ضحالته ) بـ :

* اقرا ، ثم أجب :
(1) حضارة العصر هى حضارة العمل و التقنية أكثر مما هى حضارة العلم و الحقائق تؤكد على أن الجبروت البشرى الصناعى الذى شيدته الولايات المتحدة الأمريكية قد حققته بالجد فى العمل و المهارة فى الأداء أكثر مما بنته بالعلم ، كما أن نتائج الاستطلاع التى تجرى للشعب الأمريكى تؤكد أنه شعب غير مثقّف ؛ فغالبية المتعلمين لا يعرفون شيئا عن البلدان الأخرى ، أو عن المشاهير من الرجال أو عن الأحداث الكبرى التى لا تمس حياتهم بشكل مباشر .
(2) بقى ( يوثانت ) سنوات طويلة على رأس هيئة الأمم المتّحدة ، و كانت صوره تظهر كل يوم فى جميع أجهزة الإعلام ، و كان يمارس مهامه الدولية فى نيويورك ، و لما سئل الأمريكان عنه أجاب أغلب المشاركين فى أحد الاستطلاعات أن كلمة ( يوثانت ) اسم لأكلة شعبية ، أو إجابات مماثلة لا تمت إلى المعنى بأى صلة ، و هذا واحد من آلاف الاستطلاعات الثقافية التى تؤكد ضحالة و تدنّى معلومات الشعب الأمريكى عمّا لا يمس حياتهم الآنية بشكل مباشر .
(3) و ليس اليبانيون الذين صنعوا هذا التفوّق الصناعى المدهش و حققوا هذا الازدهار الاقتصادى الباذخ عن الأمريكيين ببعيد إذا لما تعرف عنهم اتّساع الثقافة أو العمق العلمى ، و لكنهم عرفوا بالجد و العمل و الانضباط فى السلوك و المهارة فى الأداء و الإخلاص فى الجهد .
(4) إن الجامعات فى العالم الإسلامى لا تقل عدداً عن مثيلاتها فى الأمم المتقدمة ، و مع أفواج الخريجين الذين يعيشون بمعلومات نظرية ، و مع تزايدهم المستمر تزداد حالة التخفق و الفقر فى معظم البلدان الإسلامية ، و لم يستطع هؤلاء النظريون أن يسهموا أى إسهام حقيقى فى تحسين أوضاع بلدانهم ، إننا مازلنا بحاجة إلى إبراز حقيقة ( تعلم بالعمل ) ، و هو ما يؤكد أن الحضارة الصناعية التى يعيشها العالم المتقدّم قد نهضت بالعمل ، أكثر مما قامت بالعلم .
(5) إننى حين أعيد التأكيد على غياب الجدّيّة فى العمل ، و اختفاء المهارة فى الأداء ، و ندرة الإبداع ، وشيوع التسيّب ، و فقدان الانضباط حين أبدى هذا التبرّم فإنّ ذلك بدافع الغيرة على الأمّة و الرغبة الملحة الصادقة فى أن يستعيد المسلمون دورهم الحضارى الرائد ، أو على الأقل أن يتخلصوا من هوان التخلّف و ذل الفقر .
السؤال الثالث : المقصود بالمعلومات النظرية فى الفقرة الرابعة :

* اقرا ، ثم أجب :
(1) حضارة العصر هى حضارة العمل و التقنية أكثر مما هى حضارة العلم و الحقائق تؤكد على أن الجبروت البشرى الصناعى الذى شيدته الولايات المتحدة الأمريكية قد حققته بالجد فى العمل و المهارة فى الأداء أكثر مما بنته بالعلم ، كما أن نتائج الاستطلاع التى تجرى للشعب الأمريكى تؤكد أنه شعب غير مثقّف ؛ فغالبية المتعلمين لا يعرفون شيئا عن البلدان الأخرى ، أو عن المشاهير من الرجال أو عن الأحداث الكبرى التى لا تمس حياتهم بشكل مباشر .
(2) بقى ( يوثانت ) سنوات طويلة على رأس هيئة الأمم المتّحدة ، و كانت صوره تظهر كل يوم فى جميع أجهزة الإعلام ، و كان يمارس مهامه الدولية فى نيويورك ، و لما سئل الأمريكان عنه أجاب أغلب المشاركين فى أحد الاستطلاعات أن كلمة ( يوثانت ) اسم لأكلة شعبية ، أو إجابات مماثلة لا تمت إلى المعنى بأى صلة ، و هذا واحد من آلاف الاستطلاعات الثقافية التى تؤكد ضحالة و تدنّى معلومات الشعب الأمريكى عمّا لا يمس حياتهم الآنية بشكل مباشر .
(3) و ليس اليبانيون الذين صنعوا هذا التفوّق الصناعى المدهش و حققوا هذا الازدهار الاقتصادى الباذخ عن الأمريكيين ببعيد إذا لما تعرف عنهم اتّساع الثقافة أو العمق العلمى ، و لكنهم عرفوا بالجد و العمل و الانضباط فى السلوك و المهارة فى الأداء و الإخلاص فى الجهد .
(4) إن الجامعات فى العالم الإسلامى لا تقل عدداً عن مثيلاتها فى الأمم المتقدمة ، و مع أفواج الخريجين الذين يعيشون بمعلومات نظرية ، و مع تزايدهم المستمر تزداد حالة التخفق و الفقر فى معظم البلدان الإسلامية ، و لم يستطع هؤلاء النظريون أن يسهموا أى إسهام حقيقى فى تحسين أوضاع بلدانهم ، إننا مازلنا بحاجة إلى إبراز حقيقة ( تعلم بالعمل ) ، و هو ما يؤكد أن الحضارة الصناعية التى يعيشها العالم المتقدّم قد نهضت بالعمل ، أكثر مما قامت بالعلم .
(5) إننى حين أعيد التأكيد على غياب الجدّيّة فى العمل ، و اختفاء المهارة فى الأداء ، و ندرة الإبداع ، وشيوع التسيّب ، و فقدان الانضباط حين أبدى هذا التبرّم فإنّ ذلك بدافع الغيرة على الأمّة و الرغبة الملحة الصادقة فى أن يستعيد المسلمون دورهم الحضارى الرائد ، أو على الأقل أن يتخلصوا من هوان التخلّف و ذل الفقر .
السؤال الرابع : بعد قراءة الفقرة الخامسة تخرج بانطباع يدل على أن الكاتب :

* اقرا ، ثم أجب :
(1) حضارة العصر هى حضارة العمل و التقنية أكثر مما هى حضارة العلم و الحقائق تؤكد على أن الجبروت البشرى الصناعى الذى شيدته الولايات المتحدة الأمريكية قد حققته بالجد فى العمل و المهارة فى الأداء أكثر مما بنته بالعلم ، كما أن نتائج الاستطلاع التى تجرى للشعب الأمريكى تؤكد أنه شعب غير مثقّف ؛ فغالبية المتعلمين لا يعرفون شيئا عن البلدان الأخرى ، أو عن المشاهير من الرجال أو عن الأحداث الكبرى التى لا تمس حياتهم بشكل مباشر .
(2) بقى ( يوثانت ) سنوات طويلة على رأس هيئة الأمم المتّحدة ، و كانت صوره تظهر كل يوم فى جميع أجهزة الإعلام ، و كان يمارس مهامه الدولية فى نيويورك ، و لما سئل الأمريكان عنه أجاب أغلب المشاركين فى أحد الاستطلاعات أن كلمة ( يوثانت ) اسم لأكلة شعبية ، أو إجابات مماثلة لا تمت إلى المعنى بأى صلة ، و هذا واحد من آلاف الاستطلاعات الثقافية التى تؤكد ضحالة و تدنّى معلومات الشعب الأمريكى عمّا لا يمس حياتهم الآنية بشكل مباشر .
(3) و ليس اليبانيون الذين صنعوا هذا التفوّق الصناعى المدهش و حققوا هذا الازدهار الاقتصادى الباذخ عن الأمريكيين ببعيد إذا لما تعرف عنهم اتّساع الثقافة أو العمق العلمى ، و لكنهم عرفوا بالجد و العمل و الانضباط فى السلوك و المهارة فى الأداء و الإخلاص فى الجهد .
(4) إن الجامعات فى العالم الإسلامى لا تقل عدداً عن مثيلاتها فى الأمم المتقدمة ، و مع أفواج الخريجين الذين يعيشون بمعلومات نظرية ، و مع تزايدهم المستمر تزداد حالة التخفق و الفقر فى معظم البلدان الإسلامية ، و لم يستطع هؤلاء النظريون أن يسهموا أى إسهام حقيقى فى تحسين أوضاع بلدانهم ، إننا مازلنا بحاجة إلى إبراز حقيقة ( تعلم بالعمل ) ، و هو ما يؤكد أن الحضارة الصناعية التى يعيشها العالم المتقدّم قد نهضت بالعمل ، أكثر مما قامت بالعلم .
(5) إننى حين أعيد التأكيد على غياب الجدّيّة فى العمل ، و اختفاء المهارة فى الأداء ، و ندرة الإبداع ، وشيوع التسيّب ، و فقدان الانضباط حين أبدى هذا التبرّم فإنّ ذلك بدافع الغيرة على الأمّة و الرغبة الملحة الصادقة فى أن يستعيد المسلمون دورهم الحضارى الرائد ، أو على الأقل أن يتخلصوا من هوان التخلّف و ذل الفقر .
السؤال الخامس : يمكن أن نصف موقف الكاتب من الموضوع فى عموم النص بأنه :

* قال شوقى فى رثاء محمد فريد :
* نجدد ذكرى عهدكم و نعيد وندنى خيال الأمس و هو بعيد
* فريد ضحايانا كثير ، إنما مجال الضحايا أنت فيه فريد
السؤال السابع : استنتج من الأبيات مأخذاً من المآخذ التى عاب فيها شعراء الديوان على شعراء الإحياء .

* قال مطران :
* تركت الدار حين طغى أذاها و أضحى شرّها شرّاً عميماً
* فلا المظلوم يهوى أن يراها و لا المألوم يهوى أن يقيما
السؤال الثامن : استنتج من البيتين سمة من سمات شعر مطران :

* يقول شكيب أرسلان :
* أسائل دمعى هل غدوت مجيبى إذا شئت أُطفى حرقتى و لهيبى
* لئن بكت الخنساء صخراً فإنه لقد بات يبكى الصخر طول نحيبى
السؤال التاسع : استنتج من البيتين سمة من سمات ألفاظ شعراء الإحياء و البعث :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال العاشر : حدّد _ مما يلى _ دلالة قول الشاعر : ( الأوجه الصفرا ) فى سياقها :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال الحادى عشر : استنتج من الأبيات موضوعاً تميّز به إبراهيم ناجى عن باقى شعراء أبوللو:

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال الثانى عشر : من عناصر الوحدة الفنيّة المتحققة فى الأبيات :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال الثالث عشر : من مصادر الموسيقا الظاهرة المتحققة فى النص :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال الرابع عشر : " لا يفوز بالنجاح إلا من يسعى للنجاح " هات من الأبيات ما يدل على ذلك :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
* قال البارودى : بادر الفرصة واحذر فوتها فبلوغ العزّ فى نيل الفرص
السؤال الخامس عشر : أين نجد فى أبيات إبراهيم ناجى ما يتفق مع قول البارودى :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال السادس عشر : استنتج المغزى الضمنى الذى يهدف إليه الشاعر فى البيت الخامس :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال السابع عشر : حدّد نوع الكناية و قيمتها فى قول الشاعر ( شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا ) :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال الثامن عشر : استنتج الدلالة الفنيّة من تكرار ( تعالوا ) فى الأبيات السابقة :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
السؤال التاسع عشر : استنتج القيمة الفنيّة لقول الشاعر : ( أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرً ) فى سياقها :

* قال إبراهيم ناجى :
1- سلاماً شباب النيل فى كل موقف على الدهر يجنى المجد أو يجلب الفخرا
2- تعالوا نشيّد مصنعاً ربّ مصنع يدر على صُنّاعنا المنم الوفرا
3- تعالوا نشيّد ملجأ ، ربّ ملجأ يضم حطام البؤس و الأوجه الصفرا
4- تعالوا لنمحو الجهل و العلل التى أحاطت بنا كالسيل تغمرنا غمرا
5- تعالوا فقد حانت أمور عظيمة فلا كان منّا غافل يصم العصرا
6- تعالوا نقل للصعب أهلاً فإننا شباب ألفنا الصعب و المطلب الوعرا
7- شباب إذا نامت عيون فإننا بكرنا بكور الطير نستقبل الفجرا
8- شباب نزلنا حومة المجد كلّنا و من يغتدى للنصر ينتزع النصرا
* قال محمود حسن إسماعيل
مهما تمادى الليل ... نحصده
وبكل غضبتنا ... نبدّده
ونرد فجرك من يد المحن
السؤال العشرون : وازن بين دعوة الشاعر فى الأبيات و دعوة محمود حسن إسماعيل :

* اقرا ، ثم أجب :
* قال العقاد فى كتابه ( أنا ) :
" و كنت فى السابعة يوم عصف وباء الهيضة ( الكوليرا ) بأسوان ، و كاد الحىّ الذى نقيم فيه أن يخلو من سكانه بين مصاب و ميت و مهاجر ، و معتكف يحاذر زبانية الحجر الصحى محاذرة السائر آجام السباع ... و يرنّ فى أذنى الساعة صياح النواتية إذ يعبرون النيل و يسألون : كم أسعار اليوم ؟ فيجيبهم زميل من المرسى المهجور يفهم معنى السؤال ، و يعلم أنهم يسألون بهذه الكناية و ما سابهها عن عدد المصابين من أول النهار : جنيه مصرى ؛ أى مائة ... "
* وقال طه حسين فى ( الأيام )
" و كان وباء الكوليرا قد هبط إلى مصر ففتك بأهلها فتكاً ذريعاً ، و دمّر مدن و قرى . و محا أسراً كاملة . و كان " سيدنا " قد أكثر من الحجب و كتابة المخلّفات ، و كانت المدارس و الكتاتيب قد أقفلت ، و كان الأطباء و رُسل مصلحة الصحة قد انبثوا فى الأرض و معهم و أدواتهم و خيامهم يحجزون فيها المرضى ، و كان الهلع قد ملأ النفوس و استأثر بالقلوب ، و كانت الحياة قد هانت على الناس ، و كانت كل أسرة تتحدّث بما أصاب الأسر الأخرى و تنتظر حظها من المصيبة " .
السؤال الحادى و العشرون : استنتج من خلال قراءة الموقفين آثار هذا المرض الوبائى :

* قال الشاعر :
* فمالك ترضى بذل القيود و تحنى لمن كبلوك الجباه .
السؤال الثانى و العشرون : حدّد المبتدأ و خبره فى البيت السابق :

* قال الشاعر :
* ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله و أخو الجهالة فى الشقاوة تنعم
السؤال الثالث و العشرون : ميّز التعبير الصحيح عند إدخال ( لا ) النافية للجنس على أوّل البيت .

* قال الشاعر :
* و كعبة تشتكى لله غربتها و تنزف الدمع فى أعتاب من رحلوا
السؤال الرابع و العشرون : جاءت جملة ( رحلوا ) فى البيت السابق لا محل لها من الإعراب ؛ لأنها :

* قال الشاعر :
* لا تجزعى فالليل أوشك ينجلى و الصبح آتٍ ليس فيه مراء
السؤال الخامس و العشرون : ميّز نوع الهمزة فى الاسم الممدود ( مراء ) .

* قال الشاعر :
* إنما أنت شعاع عن قريب يغرب وغداً يطوى الشراع و الكل سواء
السؤال السادس و العشرون : عند حذف ( ما ) من ( إنما ) و أعد كتابة الجملة صحيحة .

* قال الشاعر :
* عكست نتائجه فأصبح هديه غبا و أضحى صفوه متكدراً
السؤال السابع و العشرون : ميّز نوع الفعلين ( أصبح ) و ( أضحى ) فى موضعيهما على الترتيب :

* قال الشاعر :
* رأيت الحر يجتنب المخازى و يحميه عن الغدر الوفاء
السؤال الثامن و العشرون : المحل الإعرابى لجملة ( يجتنب المخازى ) :

* اقرا ، ثم أجب :
السؤال التاسع و العشرون : ميّز الجملة التى وردت فيها كلمة ( كثيراً ) نائباً عن المفعول المطلق .

* اقرا ، ثم أجب :
السؤال الثلاثون : ميّز الجملة التى اشتملت على نائب عن المفعول المطلق :

* قال الشاعر :
* بِنتم و بنّا فما ابتلت جوانحنا شوقاً إليكم و لا جفّت مآقينا
السؤال الحادى و الثلاثون : ميّز الإعراب الصحيح لكلمة ( شوقاً ) :

* اقرا ، ثم أجب :
السؤال الثانى و الثلاثون : ميّز الجملة التى اشتملت على مفعول معه :

* قال الشاعر :
* قم نعانق آمالنا الغرّ إنّا قد سمونا على الزمان بنودا
السؤال الثالث و الثلاثون : ميّز الحال و نوعها فى البيت السابق :

* اقرا ، ثم أجب :
* ( يذاكر الطالب و الليل ) ، ( يذاكر الطالب و الليل قد أقبل )
السؤل الرابع و الثلاثون : إعراب كلمة ( الليل ) فى الجملتين على التوالى :

* قال الشاعر :
* و طلعنا على البطولات فجراً ذهبى الرؤى و نصراً مجيداً
السؤال الخامس و الثلاثون : ميّز الحال و نوعها فى البيت السابق :