يقول أبو الطيب المتنبى :
أبلي الهوى أسفا يوم النوى بدنى وفرق الهجر بين الجفن والوسن
روح تردد في مثل الخلال إذا أطارت الريح عنه الثوب لم يبن
كفي بجسمى نحولا أننى رجل لولا مخاطبتى إياك لم ترنى
يأبى من وددته فافترقنا وقضى الله بعد ذاك اجتماعا
فأفترقنا حولا فلما التقينا كان تسليمه علي وداعا
قفا قليلا بها علي ٌفلا أقل من نظرة أزودها
علاقة (روح تردد ) بقوله (أطارت الريح) :
1
تصحيح